المفاتيح المفقوده
فعلى سيل المثال نحن نستمع الى الكثير من شكاوى الزوجات من ازواجهن انهم يمارسون معهن الجنس السريع , والمراة لاتحب ها النوع من الجماع فاذا تكرر ذلك من زوجها,بدات الزوجة تكره المعاشره من زوجها,لا لانها تكره الجماع اصلا, وانما تكره طريقة اتصاله بها من غير عواطف ولا مشاعر لاحب من غير ان يعطيها حقها ,كما اخذ هو حقه .واحيانن نستمع الى شكاوي بعض الرجال عن عدم رغبتهم في المعاشره الزوجية بسبب الطريقة التقليدية التي تفرضها الزوجات او عدم تزينهن والتنوع في الروائح والعطورات ...فالرجال يحبون التغير, فلابد ان تنتبه الزوجات لذلك , وتبدا باستخدام اكثر من لغة لتهيئة الجو... حتى يشعر الزوج بالسعاده والقرب والتنوع ...فالضو وطريقته ولونه يعتبر لغة وحدها,والباس وطريقة الوانه وشكله لغة اخرى , والشراب والطعام والاعداد له والتنوع فيه والابداع من خلاله يعتبر لغة ثالثة , والحركات والفاتنة والتصرفات المغرية هي لغة رابعه, والكلام لغة خامسة.....واللغات في غرفة النوم اكثر من عشرين لغة.